يشير أحد الأبحاث، الذي أجراه مؤخرًا في جامعة "أيوا" الأمريكية، الاختصاصي النفسي داغلس جنتيل إلى أنّ الاستعمال المفرط للرسائل القصيرة عبر الجهاز الخليوي، أو استعمال الفيسبوك وألعاب الكمبيوتر، يوازي من حيث الأضرار مشاهدة التلفاز.
من أهم استنتاجات هذا البحث، أن التحصيل الدراسي لدى الأطفال يتدهور كلما قضى الأطفال وقتا اكبر أمام شاشة الكمبيوتر لتصفح الفيسبوك أو مشاهدة الأفلام أو اللعب بألعاب الكترونية.
خلاصة هذا البحث تفيد بأن التحصيل الدراسي لدى الأولاد سيتضرر، حتى لو كان تصفح الانترنت، بما في ذلك الفيسبوك، بعد إتمام الوظائف البيتية والاستعداد للامتحانات، وذلك لأنّ 80% من الأولاد يفكرون بما يحدث في شبكة الفيسبوك، أثناء الدراسة مما يشوّش تفكيرهم ويبعدهم عن التركيز.
من أهم استنتاجات هذا البحث، أن التحصيل الدراسي لدى الأطفال يتدهور كلما قضى الأطفال وقتا اكبر أمام شاشة الكمبيوتر لتصفح الفيسبوك أو مشاهدة الأفلام أو اللعب بألعاب الكترونية.
خلاصة هذا البحث تفيد بأن التحصيل الدراسي لدى الأولاد سيتضرر، حتى لو كان تصفح الانترنت، بما في ذلك الفيسبوك، بعد إتمام الوظائف البيتية والاستعداد للامتحانات، وذلك لأنّ 80% من الأولاد يفكرون بما يحدث في شبكة الفيسبوك، أثناء الدراسة مما يشوّش تفكيرهم ويبعدهم عن التركيز.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق